أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأحد، 12 فبراير 2017

الأدب في سوق "النقد"..!




قبل أيام، قلت في حديث صحافي عن جريمة رام الله، بأنه لا تروقني الأصوات التي تدافع عن حرية الرأي ولكنها تسبق ذلك بعبارات مثل: رغم ان الرواية..، أو انه رغم أن المؤلف...إلا أنني ضد المنع..!
اليوم قرأت رأيا لناقد على صفحة زميل، وفوجئت بأنه يزن الأدب بالشواكل (الأصح الشواقل)، وأن رواية جريمة في رام الله حسب رأيه "النقدي" لا تساوي ثلاثة شواقل في سوق الأدب..!، ولا أعرف كم شيقل تساوي الرواية المتوسطة أو الجيدة أو الممتازة في ميزانه "النقدي"، وسوقه الأدبية..!
ولا أعرف عن أية مدينة يتحدث الناقد، إلا إذا قصد فقاعة أوسلو..!
أقر بأنني أخطأت عندما اعتقدت بان سوق الأدب الرسمية في فلسطين المحتلة، لم يعد لها زبائن..!
أرجو أن يكون الاقتباس غير صحيح..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق