أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016

الكلام الأخير...!



هل يمكن ان يكون لمفكر أخلاقي مثل إداورد سعيد "كلام أخير" في الحياة، والسياسة، وفلسطين، وعرفات، وأميركا، وسلطة الأب، والزواج، والعائلة، والطالبية، والقدس...الخ
المقابلة الأخيرة لآخر الواحدين من مثقفي فلسطين القرن العشرين، مدتها تزيد عن ثلاث ساعات، وبذل مترجموها، جهودا لا يمكن أن يقدرها إلا من سيشاهد المقابلة.
سأشكر كل من: آية علي، ورهف الغامدي، وأيمن الدريس، ومهند نجار، فمشاهدة المقابلة، ستساعد بالتأكيد على "تنظيف" القذى العالق من مستنقع المشاركة في نشاطات ثقافية، بدافع الخجل، والمجاملات، في فلسطين الأسلوية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق