أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الخميس، 21 يوليو 2016

وترجل صلاح عبد ربه..!



من الأصوات الأولى التي قالت لا للاحتلال، بعد الهزيمة المنكرة، اثر في أجيال متتابعة في مخيم الدهيشة، وأسس للوعي الوطني فيه.
في تلك الفترة كان على المناضل أن يكون، مثقفا موسوعيا، وناشطا اجتماعيا، ومنظرا، وكاتبا، وشاعرا، وناظما للأناشيد والأغاني الثورية.
اعتقلت معه في سجن جنين (صيف 1981م)، بعد جريمة قتل الاحتلال للطفل محمد عبد ربة (تشبه جريمة قتل الطفل الفلسطيني في سوريا التي تشغل الفيسبوكيين الان).
وكان علينا، مع آخرين، بعد الإفراج عنا، تدبير أجرة طريق العودة. "طريق العودة" إلى الديار، هو ما شغل المفكر، والمتخصص في شؤون اللاجئين.
كتب أطروحته لرسالة الماجستير في جامعة بير زيت عن قريتي زكريا، وفيما يلي ملخصا كتبته عنها:
http://elaph.com/Web/Reports/2006/5/149024.htm
نظم نشيد معتقل النقب، ويمكن سماعه بصوته:
https://youtu.be/l65DJSNKGcg
ترجل اليوم (20-7-2016)، جاري، أبو عصام..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق