أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأحد، 21 فبراير 2016

قِبلة واحدة لبيت لحم ورام الله..!

قُبلة بيت لحم، الرواية، ليست فقط قِبلة لبيت لحم، وإنما أيضًا، قِبلة لرام الله. رام الله الأسطح القرميدية التي أسالت لعاب جنود الاحتلال، عندما دخلوها بسهولة متوقعة، ورام الله النضال الطلابي بالنسبة لرائد/حنّا الحردان، ورام الله الأخرى التي مِثل بيت لحم تأسلوت سريعًا..!
‏أيّة بيت لحم؟ وأيّة رام الله؟

يوم الثلاثاء موعدنا، في ظروف، كما هي الظروف دائما، حسّاسة في بلادنا المثقلة بالمواجهات...!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق