أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأربعاء، 12 أغسطس 2015

رفيديا/ميسر عطيّاني


 هي حارتي رفيديا
بها الكنسيه وبها المسجد وبها أناس هم الطيبون هم الانقى بقلوبهم وبحضورهم وبحبهم الليله اجتمعنا الكل الفلسطيني الكل المسيحي والمسلم والسامري بوداع الاب جوني ابو خليل من كان حرسا للقداسه والقديسين بدير اللاتين غادرنا الليله الاب جوني بعد ست أعوام كانت هي اعوام التآخي والمحبه تحدثوا عن حياته وعن حضوره وعن وعن وانا هنا بليلة الوداع اتحدث عن انسان فلسطني قدم لحارتنا وخدم بالكنيسه كوال ست أعوام فكان رجل الدين المنتمي للوطن فكان حب الحاره له كما ...حبه للحاره ذكروا مناقب للاب جوني كثيره وهنا ليسمح لي الاب جوني بتذكر قصة رفيديا مع الصديق اسامه العيسه حضرنا للدير بلا موعد وكان هناك قداس اعتذر منا دقيقه وعاد بعد ان استاذن الرعيه بعشر دقائق وكان لنا حديث حول تسميه رفيديا وقصة الصبيه رفيديه التي سميت رفيديا باسمها وكان ان جعل للحب قصة الالوهيه المقدسه ان رفيديا الصبيه الجميله أثرت الموت على خلق خلاف بين شرق الاردن القادم منها الحبيب العاشق وغرب الاردن التي قدمت اليها رفيديا مع اخوه ثلاثه شان لها شكلوا عائلات رفيديا فيما بعد وان كان للروايه روايات اخرى حينها ابتسمت وقلت له يا ابونا حتى بحالة قتل المرأة وحدتك تؤله الحب والعشق لصبيه جميله قتلت بلا ذنب فقط لها حبيب لحق بها غربي النهر ,,, وللاب جوني حكايا برفيديا تليق بالوطن الجميل .. فما أقول لك اخي الا وداعا فقد احببت نابلس واحبتك ونلتقيك هناك بالطيبه قريبا وقبيل الحيل همس قائلا ميسر جدا فخور بمعرفتي بك ابق كما انت عنوان للنضال والوطن ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق