أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الجمعة، 13 فبراير 2015

عسل الصحافة الثقافية وعلقمها..!!


 

يحق للمرء ان يتساءل حول واقع الصحافة الثقافية الان في الأراضي المحتلة..!!

في ظل بطش الاحتلال، والرقابة العسكرية، ومنع توزيع الصحف، ازدهرت الصحافة الثقافية في الأراضي المحتلة عام 1967. صدرت البيادر، والتي قدمت أسماءً مهمة خصوصا في القصة والشعر، وصدرت مجلة الكاتب، وبرزت الملاحق الثقافية في الصحف المحلية. يمكن الاشارة هنا إلى تجربة علي الخليلي، في الفجر، ثم ملحق الفجر الأدبي، الذي تحول إلى مجلة أدبية.

نتذكر في الأراضي المحتلة عام 1948، دور الاتحاد (كانت تصدر يومين في الاسبوع) ومجلة الجديد، والى حد ما مجلة الغد.

هل عاشت الصحافة الثقافية الفلسطينية، فترتها العسلية، في السبعينات والثمانينات، حتى قبل وعشية اتفاق اوسلو؟

ماذا جرى بعد ذلك؟ ولماذا جرى ما جرى؟ ما هو حال الملاحق الثقافية في الصحف المحلية؟ مَن يحرر الصفحات الثقافية في المواقع الالكترونية؟ هل لديها سياسة تحرير معينة؟ أين المجلات الأدبية؟

..وعشرات الأسئلة الاخرى على هامش لقاء اذاعي مع الزميلة فاطمة مشعلة...!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق