أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الاثنين، 31 أكتوبر 2011

بحري الميت


تربطني علاقة خاصة بالبحر الميت، لا اعرف كم هي عدد المرات التي وصلته مشيا، عبر وديان بريته البديعة؟، او عدد المغامرات في استكشاف مناطقه، في ظل ظروفه كبحر محتل.

الأحد، 23 أكتوبر 2011

البلدية لا ترد: من يدمر إرث رام الله الحضاري؟


لم يبق من علامات (عين اللوزة) احدى العيون المهمة، على وادي رام الله الغربي، نحو (عين قينيا) سوى بيت قديم مهجور، ارتبط بالعين التي لم يعد لها وجود، بسبب شارع يجري شقه في المنطقة.

الأحد، 16 أكتوبر 2011

سقط عمدًا..!

 

قبل ظهر يوم 25-8-2011، رن هاتفي الجوال، لأسمع صوتا على الجانب الاخر، لم يكن غريبًا علي، شعرت انه ات من عمق بعيد، لكنني للوهلة الأولى، لم استطع تحديده، او انني خشيت من خذلان احساسي، فلم أجب على السؤال الهادر عبر الشبكة اللاسلكية:
_أسامة.. هل تعرف مين معك؟

الجمعة، 14 أكتوبر 2011

عين القصر-رام الله





تخلع رام الله اشجار الزيتون لتشيد بنايات الاسمنت المعلبة..!
الخطر وصل الى عين القصر، الباحث ابراهيم نيروز اورد منظومات اهالي رام الله عن هذه العين:
 عا عين القصر راحت تملي     الرب يبارك والناس تهلي
مرت من حدي والقلب قللي    هذول احبابي اللي سبونا
يما يا يما حملت جرتها           البيضا المزيونا محلا غرتها
احلى ساعاتي ساعة شفتها    والقلب يغني على دلعونا"    

السبت، 8 أكتوبر 2011

عن شهيد (الخطاب التاريخي) وكل الشهداء التاريخيين




يوم 26-9-2011، وانا في صعودي الى قرية (يبرود) كان راديو اجيال يبث تقريرا عن شهيد قرية (قصرة) الذي قتله المستوطنون قبيل خطاب ابو مازن في الجمعية العامة، المذيع وصف الشهيد بـ "شهيد الخطاب التاريخي".
تذكرت بطل روايتي (درج الروم) الذي تساءل (وهو يقف امام لوحة للشهيد (نفيسة) في رام الله، الذي وصفه رفاقه بشهيد الاستهتار الامني)، عن الاسباب التي يستشهد الفلسطيني بسببها؟

الجمعة، 7 أكتوبر 2011

"الشهد في عنب الخليل"






اعاد مهرجان العنب الفلسطيني، الذي استمر ثلاثة ايام في حرم جامعة الخليل، تسليط الضوء على اهمية وقضايا العنب الفلسطيني، في اجواء مرحة.

الرعب في حارة الهيموني




فوجئت بحالة الرعب التي يعيشها اهالي حارة الهيموني في مدينة الخليل، وفوجيء ايضا صديقي ابراهيم مزهر، عندما انتظرنا احد ابناء الحارة، حتى خرجنا من جامعة الخليل، بعد زيارة مهرجان العنب الفلسطيني، وقادنا الى الحارة وقصتها التي انشرها هنا، مع تحياتي لاهالي الحارة الجدعان:

الأحد، 2 أكتوبر 2011

المشاغب الجميل وداعًا..!


خلف رحيل المسرحي فرانسوا أبو سالم، حزنا عميقا لدى معارفه ومحبي "المشاغب الجميل"، الذي القى حجرا كبيرا في واقع مدينة القدس الثقافي، عندما كانت حاضرة الثقافة الفلسطينية، قبل محاصرتها، بتأسيسه مسرح الحكواتي، الذي اصبح الان (المسرح الوطني الفلسطيني).

رحيل ابن (صفورية) الساخر الحزين


غيب الموت، اليوم، الشاعر الكبير طه محمد علي، عن ثمانين عاما، بعد صراع طويل مع المرض، الذي لم يحل دون تواصل ابداعاته.
ولد علي في بلدة (صفورية) المهجرة، عام 1931، ولجأ مع عائلته الى جنوب لبنان، ثم عاد للعيش في مدينة الناصرة القريبة من قريته، التي شكل  لاجئوها في الناصرة حيهم المعروف باسم (حي الصفافرة).