أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الأربعاء، 23 يوليو 2008

فتاة البرتقال



لا يذكر جورج الصغير عن والده إلا القليل.
 توفي والده عندما كان جورج في الرابعة من عمره.
 فجأة وبعد أحد عشر عاماً تصله رسالة من والده
كان قد عنونَها إلى جورج "الكبير".
لقد ظهرت تلك الرسالة في الوقت المناسب. إنها
رسالة وداع تروي قصة حب لفتاة البرتقال العجيبة.
هذه الرسالة رحلة إلى الماضي، لكنها تطرح على
جورج أسئلة عن مغزى الحياة ودلالاتها.
فتاة البرتقال أنشودة للحياة والحب والشجاعة
التي لا غنىً عنها في التغلّب على أكثر الدروب 
صعوبة ووعورة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق