أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الاثنين، 21 يوليو 2008

في سبسطية

 

سبسطية..السامرة..مدينة اخاب وايزابيل..والاسكندر وهيرودس..ما تزال تكمل تاريخها

كنت في سبسطية مع د.ابراهيم الفني، وخليل سعادة، في ضيافة غسان واحمد الكايد: اثنان من المثقفين وعشاق سبسطية

الطريق لم تكن سهلة، بسبب الاجراءات الاحتلالية، وربما لا يذكر المرء عدد الحواجز العسكرية التي اجتزناها، غير الطرق الترابية الصعبة

ولكن كل التعب تبخر بفضل غسان واحمد الكايد

هناك تعليق واحد:

  1. هاض موضوع كتير كتير رائع ..ان شاء الله بالتقدم الكو وان شاء الله ..ومشكورين خيو غشان والاخ احمد الف شكر الكو ...

    ردحذف