أهلين

"من عرف الله سار، ومن سار طار، ومن طار حار". عجيل المقدسي.

الاثنين، 10 مارس 2008

العكوب

46.jpg

العكوب الذي ينبت في جبال فلسطين نضج..وفوق سطح منزلي في مخيم الدهيشة، تناولنا وجبة مدهشة منه قطفت من تخوم صحراء البحر الميت، في منطقة تقوع،..انا، والصديقين سعيد الغزالي الصحافي القديم والروائي الحالي، ويوسف الشرقاوي، المقاتل القديم والمحلل العسكري الحالي والكاتب واحيانا الشاعر..لم تكن الجلسة مخصصة كلها للعكوب، كما احببت، فقد سبقها قراءة لسعيد من روايته الجديدة، اما الشرقاوي فلم يكف عن تحليل عملية القدس الاخيرة، ولكن هذا لم يمنعه من دعوتنا لوجبة عكوب تعد بطريقة اخرى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق